آڼآآ ڛمعت عڼ هآ آڷفڷم آڷخڷيجي يڨۈڷۈڼ آڼه ۈآآآيد حڷۈۈۈۈآڷصرآحـﮧ خآطريه آجۈۈفـﮧ .. إڼ شآآ آڷڷه ڨريب بڼزڷۈۈۈڼه .. ۈآظڼي ڼزڷۈه
ڷآڼ ۈڷد عميـﮧ ڨآڷي أڼ عڼده آڷفڷم ما اعرف لو يخرط ۈڷآ ڷآ .. فـ لو عنده بهفه مڼه ۈبڨۈڷڪم ڷۈ حڷۈۈ ۈڷآ ڷآ ..
آڷمهم ..
يبتڷڪم تڨرير عڼ هآ آڷفڷم ۈ آڛمـﮧ City Of Life ..
دآر آڷحيآة (City of Life) فيڷم خڷيجي بمعآيير هۈڷيۈد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منذ فيلم «الدائرة» للمخرج الإماراتي نواف الجناحي بدأت دولة الإمارات في دعم عجلة السينما الإماراتية بشكل أكثر جدية، وذلك من خلال التعاقد مع العديد من شركات الإنتاج لتدريب المواهب السينمائية على جميع الأصعدة ولكن أهمها الأكاديمي من خلال إنشاء معاهد وأكاديميات معتمدة لتدريب الهواء على مستوى الآخراج السينمائي أو التصوير، وكتابة السيناريو.
فيلم «دار الحي» يعتبر أحد أولى ثمرات هذا التوجه، فمن خلال ميزانية 25 مليون درهم إماراتي قدرت بأنها الأعلى على مستوى السينما الخليجية شاهد جمهور الخليج أول الأعمال السينمائية القريبة من طرق وأساليب الشركات الكبرى في هوليود، تم إنتاج الفيلم من قبل شركات «فيلم ووركس» «وأفلام «علي مصطفى» بتمويل إمارتي كامل.
وتحكي قصة الفيلم عن طريق ثلاثة مسارات في السيناريو ثلاثة أحداث لثلاث شخصيات مختلفة، سواء من ناحية الجنسية أو الهدف أو البناء والتعامل مع الأحداث، تقع جميع الأحداث في مدينة دبي، المسار الأول يتقمص شخصية سائق أجرة هندي الجنسية يحلم بأن يصبح ممثلاً لأنه يملك وجهاً قريباً من ملامح أحد نجوم بوليود، الشخصية الثاني في المسار الثاني تتقمصها سيدة بريطانية تعمل مضيفة في أحد الخطوط الجوية، أما الشخصية الثالثة فهي لشاب إماراتي يحاول أن يكون مسالماً ولكنه يقع في مشاكل ومواجهات لا يستطيع الفرار منها، قوة النص تتميز في تقاطعات لجميع شخصياته مع مرور زمن أحداث الفيلم، تلك القيمة للنص مميزة رغم أنها تحاكي الكثير من الأفلام التي سبق أن قدمتها السينما الأمريكية مثل «بابل» و»كراش» وغيرها، التصوير السينمائي والمؤثرات الخاصة كانت أحد نجوم الفيلم، الفيلم حظي بدعاية واسعة على مستوى مدينة دبي حيث لوحظت بوسترات الفيلم في كل أرجاء مدينة دبي، وتم الاتفاق مع بعض شركات الأجرة في المدينة لكي تُلصق صور الفيلم على واجهة مركباتها، ربما واجه الفيلم بعض الانتقادات والتحفظات من قبل بعض من شاهده في مهرجان الخليج السينمائي خصوصاً من الصحفيين والنقاد، ولكن ردة فعل الجمهور في دبي وغيرها من مدن الإمارات كانت جيدة خصوصاً أن الأفلام العربية لا تحظى دائماً بمثل هذا الاحتفاء الجماهيري، بالذات إن كانت نوعية الفيلم إثارة وحركة كمثل الصورة التي قدمت في «دار الحي»، لقطات جريئة لم نعتد رؤيتها في السينما الخليجية قدمها الفيلم، دهاليز وأسرار مدينة دبي قدمها الفيلم، صورة العيش في مدينة كبيرة مثل دبي صورها الفيلم بكل تفاصيلها، قدم لنا الصعوبات التي يواجهها بعض العاملين في دبي وتلك أحد مضامين النص التي تفاعل معها الجمهور العام في الإمارات، صورة غلاء المدينة، وخلاف ذلك من القضايا التي قدمها الفيلم والذي أخرجه الشاب الإماراتي علي مصطفى صاحب إنجاز أفضل مخرج شاب في مهرجان دبي الدولي في العام 2007، سيناريو الفيلم كتبه أيضاً المخرج علي مصطفى وشاركه في تحرير القصة البريطاني جوني براون، فيما تم اعتماد الفيلم في موقع قاعدة البيانات السينمائية IMDB ووصل تقييمه 6-10، فيما سيتم عرضه حسب تأكيد المخرج في دول خليجية وعربية في القريب العاجل.
وصح ! يوم جفت الدعايه في يوتيوب ..
طلع الفلم هب بس خليجي .. في خليجي وهندي وأجنبي
كل مع بعض .. انتوا يوم بتقرون التقرير الي فوق بتقهمون القصه
والله شكلهـ فنتك الفلم ..!
& عشان ما اتعبون عماركم وادورونه في يوتيوب حطيتلكم اياه جاهز الدعايه >>>>>
وبس أتمنى يكون عيبكم الموضوووع !
ڷآڼ ۈڷد عميـﮧ ڨآڷي أڼ عڼده آڷفڷم ما اعرف لو يخرط ۈڷآ ڷآ .. فـ لو عنده بهفه مڼه ۈبڨۈڷڪم ڷۈ حڷۈۈ ۈڷآ ڷآ ..
آڷمهم ..
يبتڷڪم تڨرير عڼ هآ آڷفڷم ۈ آڛمـﮧ City Of Life ..
دآر آڷحيآة (City of Life) فيڷم خڷيجي بمعآيير هۈڷيۈد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منذ فيلم «الدائرة» للمخرج الإماراتي نواف الجناحي بدأت دولة الإمارات في دعم عجلة السينما الإماراتية بشكل أكثر جدية، وذلك من خلال التعاقد مع العديد من شركات الإنتاج لتدريب المواهب السينمائية على جميع الأصعدة ولكن أهمها الأكاديمي من خلال إنشاء معاهد وأكاديميات معتمدة لتدريب الهواء على مستوى الآخراج السينمائي أو التصوير، وكتابة السيناريو.
فيلم «دار الحي» يعتبر أحد أولى ثمرات هذا التوجه، فمن خلال ميزانية 25 مليون درهم إماراتي قدرت بأنها الأعلى على مستوى السينما الخليجية شاهد جمهور الخليج أول الأعمال السينمائية القريبة من طرق وأساليب الشركات الكبرى في هوليود، تم إنتاج الفيلم من قبل شركات «فيلم ووركس» «وأفلام «علي مصطفى» بتمويل إمارتي كامل.
وتحكي قصة الفيلم عن طريق ثلاثة مسارات في السيناريو ثلاثة أحداث لثلاث شخصيات مختلفة، سواء من ناحية الجنسية أو الهدف أو البناء والتعامل مع الأحداث، تقع جميع الأحداث في مدينة دبي، المسار الأول يتقمص شخصية سائق أجرة هندي الجنسية يحلم بأن يصبح ممثلاً لأنه يملك وجهاً قريباً من ملامح أحد نجوم بوليود، الشخصية الثاني في المسار الثاني تتقمصها سيدة بريطانية تعمل مضيفة في أحد الخطوط الجوية، أما الشخصية الثالثة فهي لشاب إماراتي يحاول أن يكون مسالماً ولكنه يقع في مشاكل ومواجهات لا يستطيع الفرار منها، قوة النص تتميز في تقاطعات لجميع شخصياته مع مرور زمن أحداث الفيلم، تلك القيمة للنص مميزة رغم أنها تحاكي الكثير من الأفلام التي سبق أن قدمتها السينما الأمريكية مثل «بابل» و»كراش» وغيرها، التصوير السينمائي والمؤثرات الخاصة كانت أحد نجوم الفيلم، الفيلم حظي بدعاية واسعة على مستوى مدينة دبي حيث لوحظت بوسترات الفيلم في كل أرجاء مدينة دبي، وتم الاتفاق مع بعض شركات الأجرة في المدينة لكي تُلصق صور الفيلم على واجهة مركباتها، ربما واجه الفيلم بعض الانتقادات والتحفظات من قبل بعض من شاهده في مهرجان الخليج السينمائي خصوصاً من الصحفيين والنقاد، ولكن ردة فعل الجمهور في دبي وغيرها من مدن الإمارات كانت جيدة خصوصاً أن الأفلام العربية لا تحظى دائماً بمثل هذا الاحتفاء الجماهيري، بالذات إن كانت نوعية الفيلم إثارة وحركة كمثل الصورة التي قدمت في «دار الحي»، لقطات جريئة لم نعتد رؤيتها في السينما الخليجية قدمها الفيلم، دهاليز وأسرار مدينة دبي قدمها الفيلم، صورة العيش في مدينة كبيرة مثل دبي صورها الفيلم بكل تفاصيلها، قدم لنا الصعوبات التي يواجهها بعض العاملين في دبي وتلك أحد مضامين النص التي تفاعل معها الجمهور العام في الإمارات، صورة غلاء المدينة، وخلاف ذلك من القضايا التي قدمها الفيلم والذي أخرجه الشاب الإماراتي علي مصطفى صاحب إنجاز أفضل مخرج شاب في مهرجان دبي الدولي في العام 2007، سيناريو الفيلم كتبه أيضاً المخرج علي مصطفى وشاركه في تحرير القصة البريطاني جوني براون، فيما تم اعتماد الفيلم في موقع قاعدة البيانات السينمائية IMDB ووصل تقييمه 6-10، فيما سيتم عرضه حسب تأكيد المخرج في دول خليجية وعربية في القريب العاجل.
وصح ! يوم جفت الدعايه في يوتيوب ..
طلع الفلم هب بس خليجي .. في خليجي وهندي وأجنبي
كل مع بعض .. انتوا يوم بتقرون التقرير الي فوق بتقهمون القصه
والله شكلهـ فنتك الفلم ..!
& عشان ما اتعبون عماركم وادورونه في يوتيوب حطيتلكم اياه جاهز الدعايه >>>>>
وبس أتمنى يكون عيبكم الموضوووع !
