على الرغم انني من الساخطين
على بوليود
والحانقين على اعمالها
المتكررة والمقلده او المقتبسة
من هوليود ولكن بالنسخه الهنديه !
الا انني اعترف بانه قد دهشتني عدة اعمال
قدمتها بوليود في الاونة الاخيرة ..
‘
‘
‘
اعمال تستحق الاشاده من وجهة نظري ..
فهي اعمال قد بعدت
عن الافكار الاعتيادية التي نشاهدها
في بوليود وكذلك بعدت
عن تلك الاعمال
التي توحي لك بان بطلاها
هم ليلى وقيس هذا الزمان !!
‘
‘
جرأة / اتقان للأدوار
اختيار رائع للممثلين
اثارة وتشويق
دموع وتعاطف
ضحكات وقهقهات
ورسالة سامية
يحملها العمل
‘
‘
تلك هي اعمال بليود
"اخيرا !! "
‘
‘
‘
فقد كان اول ما حبس انفاسي
وجعلني اعيد النظر في متابعة جديد بوليود
العمل الذي قدمه [امير خان ]
في فلم غاجيني
فعلا قد اعجبت بفكرة العمل
وتطبيقها
ونجح امير ان يفرض علي
مشاهدة اعماله
والتي ثبتت لي باني قد ظلمت
بوليوود
"ك ثري اديوتس / "
والفلم الذي يعتبر في رايي ورقة بوليود الرابحه
..الذي شاهدته منذ
فترة ليست بالبعيدة
العمل
"تاري زامين بر "
والذي قد ظلم في راي من قبل الكثير
.. فكم تمنيت
ان يشد انتباه النقاد السينمائين العالمين ..
وكم تمنيت حصول الفلم على جووائز عالمية كالاوسكار مثلا !*
او عرضه في مهرجانات
السينما كالمهرجان الشهير "كان"
فهو لا يقل كفاءة وروعة عن الفلم الهندي
الشهير "سلم دق مليونير"
الحائز على عدة جوائز اوسكار
فهل لانه المخرج اجنبي ام المنتج
اجنبي فهو مخول للحصول على اوسكار وتاري زامين لا !!
‘
‘
‘
في هذا الفلم ,,
ابدعت بوليود في
تقديم الطفل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دارشيل سفاري
والذي تفوق في رايي
الممثلة الامريكية
الواعده الحاصلة على جائزة
اوسكار
"داكوتا فاننق"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فقد اتقن دور
"ايشان المصاب بمرض الديسلاكسيا "
"صعوبة التعلم"
‘
‘
‘
باتت بوليود تشدني عوضا عن
هوليود التي امسيت ارى بان
اعمالها جامده ..
, ,
فلا اذكر اخر مره قد تاثرت في
احد من افلامها
او قد دمعت عيناي بهذا القدر!
على مشهد معين
من مشاهدها البليدة
ولا اعتقد باني قد تعلقت باحد
شخصياتها كما تعلقت بالممثل الطفل
دارشيل
الذي جعلتني عفوية تمثيله اشك
بانه حالة جدية من مرضى الديسلاكسيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولا ننسى اخر اعمال بوليود
الفلم الشهير ماي نيم از خان ,.
عذرا بوليود !!
عذرا نهيان!*
فكلما غضبت من
معشوقتك
زاد اعجابي بها
على بوليود
والحانقين على اعمالها
المتكررة والمقلده او المقتبسة
من هوليود ولكن بالنسخه الهنديه !
الا انني اعترف بانه قد دهشتني عدة اعمال
قدمتها بوليود في الاونة الاخيرة ..
‘
‘
‘
اعمال تستحق الاشاده من وجهة نظري ..
فهي اعمال قد بعدت
عن الافكار الاعتيادية التي نشاهدها
في بوليود وكذلك بعدت
عن تلك الاعمال
التي توحي لك بان بطلاها
هم ليلى وقيس هذا الزمان !!
‘
‘
جرأة / اتقان للأدوار
اختيار رائع للممثلين
اثارة وتشويق
دموع وتعاطف
ضحكات وقهقهات
ورسالة سامية
يحملها العمل
‘
‘
تلك هي اعمال بليود
"اخيرا !! "
‘
‘
‘
فقد كان اول ما حبس انفاسي
وجعلني اعيد النظر في متابعة جديد بوليود
العمل الذي قدمه [امير خان ]
في فلم غاجيني
فعلا قد اعجبت بفكرة العمل
وتطبيقها
ونجح امير ان يفرض علي
مشاهدة اعماله
والتي ثبتت لي باني قد ظلمت
بوليوود
"ك ثري اديوتس / "
والفلم الذي يعتبر في رايي ورقة بوليود الرابحه
..الذي شاهدته منذ
فترة ليست بالبعيدة
العمل
"تاري زامين بر "
والذي قد ظلم في راي من قبل الكثير
.. فكم تمنيت
ان يشد انتباه النقاد السينمائين العالمين ..
وكم تمنيت حصول الفلم على جووائز عالمية كالاوسكار مثلا !*
او عرضه في مهرجانات
السينما كالمهرجان الشهير "كان"
فهو لا يقل كفاءة وروعة عن الفلم الهندي
الشهير "سلم دق مليونير"
الحائز على عدة جوائز اوسكار
فهل لانه المخرج اجنبي ام المنتج
اجنبي فهو مخول للحصول على اوسكار وتاري زامين لا !!
‘
‘
‘
في هذا الفلم ,,
ابدعت بوليود في
تقديم الطفل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دارشيل سفاري
والذي تفوق في رايي
الممثلة الامريكية
الواعده الحاصلة على جائزة
اوسكار
"داكوتا فاننق"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فقد اتقن دور
"ايشان المصاب بمرض الديسلاكسيا "
"صعوبة التعلم"
‘
‘
‘
باتت بوليود تشدني عوضا عن
هوليود التي امسيت ارى بان
اعمالها جامده ..
, ,
فلا اذكر اخر مره قد تاثرت في
احد من افلامها
او قد دمعت عيناي بهذا القدر!
على مشهد معين
من مشاهدها البليدة
ولا اعتقد باني قد تعلقت باحد
شخصياتها كما تعلقت بالممثل الطفل
دارشيل
الذي جعلتني عفوية تمثيله اشك
بانه حالة جدية من مرضى الديسلاكسيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولا ننسى اخر اعمال بوليود
الفلم الشهير ماي نيم از خان ,.
عذرا بوليود !!
عذرا نهيان!*
فكلما غضبت من
معشوقتك
زاد اعجابي بها